أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سقوط الايديولوجيات والسرديات الكبرى / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - تعليق جانبي - ايدن حسين










تعليق جانبي - ايدن حسين

- تعليق جانبي
العدد: 684502
ايدن حسين 2016 / 7 / 6 - 16:06
التحكم: الحوار المتمدن


استاذ وليد تحية طيبة
ماذا كان سيكون حال الشعوب العربية لو ان الاستعمار الغربي .. الانكليزي و الفرنسي و الايطالي و البرتغالي الخ
ماذا لو قلد هؤلاء .. الفكر الاسلامي بضرورة استعباد و سبي و بيع السبايا في اسواق النخاسة .. جميع الشعوب العربية في الاقطار العربية
اذن .. نلاحظ من هذه المقارنة .. انه حتى الاستعمار الغربي ارحم بكثير من الاسلام في حروبها مع الشعوب المغلوبة في الحروب
و هذا يؤدي بنا .. الى التساؤل .. هل حقا الاسلام صالح لكل زمان و مكان
الجواب اتركه للقراء الكرام
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سقوط الايديولوجيات والسرديات الكبرى / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لأنها نهاية نظام الملالي / سعاد عزيز
- تحرى الأخيار لصحة أو بطلان الأخبار / عطيه الدماطى
- طائرة الرئيس الايراني الخرده / عيد الماجد
- رَذاذ دجلة / محمد يعقوب الهنداوي
- اولى انعكاسات رحيل الرئيس رئيسي .! / رائد عمر
- حادثة طائرة الرئيسي ذكرتني بحادثة عدنان خير الله ! / نيسان سمو الهوزي


المزيد..... - لم علينا الابتعاد عن الأطعمة فائقة المعالجة.. وماذا نأكل بدل ...
- عرض -تاريخي- لملابس السباحة في السعودية.. ومصممة أزياء مغربي ...
- الأونروا: أكثر من 810 آلاف شخص فروا من رفح خلال الأسبوعين ال ...
- السعودية.. هذا ما جاء في رسالة الملك سلمان وولي العهد بعد مو ...
- -تحطم طائرة لن ينجو منه أحد-.. تفاعل على توقع ليلى عبداللطيف ...
- بوتين يشكر شي جين بينغ على حفاوة استقباله في الصين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سقوط الايديولوجيات والسرديات الكبرى / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - تعليق جانبي - ايدن حسين