أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أُمُ ألبَنِين... تُغَيِّرأقوالَها / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - رأيٌّ آخر. - بولس اسحق










رأيٌّ آخر. - بولس اسحق

- رأيٌّ آخر.
العدد: 684440
بولس اسحق 2016 / 7 / 6 - 05:23
التحكم: الحوار المتمدن

اخي شاكر...اني اكاد اجزم ان الذي جرى بين ام البنين وصفوان لم يكن وليد صدفة او انتقام لان صلعم انفرد بجورية وترك الحورية...وانما هكذا امر لا بد انه كان مخططا له بين الطرفين...وخاصة من قبل عائشة التي بدات تشعر بانوثتها التي لم يروي غليلها شيخ كهل تجاوز ربما الستين وسأمت من التفخيذ...وكل الذي حصل ان الغزوة انتهت باسرع مما كان متوقعا لها من قبل عائشة وابن المعطل...وفوجئ الاثنان وهما في منتصف الملحمة برجوع الغزاة ....ولا خيار لهما فان ظهرت وبانت ظهر ابن المعطل بجانبها...والعواقب هي نفسها فيما لو قضيت ليلتها بين احضان الحبيب...لذلك اختبئا واكملا الملحمة...او انها كانت متاكدة من قلة غيرة الرسول...وهذا ما اتضح لاحقا بتاليف سورة ببرائتها...رغم اعتراض اقرب المقربين اليه ونصحهم له بتطليقها...ولا يمكننا ان ننسى انه هو نفسه الذي منع المقاتلين من الذهاب الى بيوتهم ليلا خوفا من وجود رجال مع نسائهم في غيابهم...وحصل فعلا...اي كان يتستر على الفواحش...واكيد كان تستر على الفاحشة لولا انفضاحها في عز الظهيرة وبوجود ابن ابي سلول الذي قال قولته المدوية... والله ما سلمت منه!!!...تحياتي.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أُمُ ألبَنِين... تُغَيِّرأقوالَها / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشفى الحكيم سليم / حسين علوان حسين
- رهائن الرغيف / خالد علي سليفاني
- براكسيس الإبستمولوجيا وجدلية الجذر والجذمور: من الهيمنة النس ... / غالب المسعودي
- الخبير النفطي العراقي أحمد موسى جياد يكشف خفايا إدارة ملف ال ... / علاء اللامي
- من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق ... / أحمد سليمان
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل التاسع والأخير- سيرة ملك بين الطين ا ... / أوزجان يشار


المزيد..... - نهاية عصر بطاقة المترو الصفراء -الأيقونية-.. نيويورك تغيِّر ...
- ليبيا في ذكرى استقلالها الـ74: واقع مثقل بالجراح وفاجعة جوية ...
- عيد الميلاد في لبنان.. كيف تحوّلت مناسبة احتفالية إلى مرآة ل ...
- -إسرائيل وطننا الثاني-.. محام مغربي: إذا تظاهر بضعة آلاف ضده ...
- خبراء ومقررون في الأمم المتحدة: الحصار البحري الجزئي الأمري ...
- خبراء ومقررون بالأمم المتحدة: الهجمات الأمريكية على القوارب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أُمُ ألبَنِين... تُغَيِّرأقوالَها / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - رأيٌّ آخر. - بولس اسحق