عندما قلت فى مداخلتى السابقة(إنها فعلا من سخريات ومهازل القدر عندما نجد الإسلاميين يتحدثون عن الحرية والحريات والتحرر وحرية الفكر والإعتقاد والتعبير فهم فاشيون لا يعرفون إلا منهج الوصايةوالإستبداد والقهر) وضربت مثلا بنهج الأخوان والجماعات الإسلامية والسلفية فى إنتخابات إتحاد الطلبة والنقابات فواضح أننى أعنى بالفاشيين الإسلاميين أصحاب الإسلام السياسى وليس عامة المسلمين البسطاء وإن كنت لا أنفى أن الثقافة الإسلامية تجعل من المسلم العادى قاهرا ووصيا ومستبدا لمن تطوله يده من زوجة وأبناء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات لادينية فى الإيمان والأديان السبب والأثر / سامى لبيب
|