أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيحيون ضحية لتحريم انتقاد الاسلام / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - شكرًا لك أخي وليد - عدلي جندي










شكرًا لك أخي وليد - عدلي جندي

- شكرًا لك أخي وليد
العدد: 683685
عدلي جندي 2016 / 7 / 1 - 10:56
التحكم: الحوار المتمدن

الباحث الجاد 
أعتقد نهاية إرهاب وهيمنة الإسلام علي عقول البشر سيتم من داخل المنظومة ولن يستطيع أو يتمكن العالم من إيقاف زحف التخلف والفوضي دون مشاركة الخارجين عن مسار القطيع وقد بدأ مشوار الألف ميل بخطوة إزدياد الإلحاد في المجتمعات الشرقية
شكرًا لجهودك
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون ضحية لتحريم انتقاد الاسلام / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي
- الرقابة الدستورية على حكومة تصريف الأمور اليومية بعد انتهاء ... / عباس مجيد شبيب
- حين يفوق الإهمال قسوة البرد: رواية الناس عن شتاء غزة المتجدد / أسامة الأطلسي
- وفاة الاستاذ الدكتور حازم سليمان الحلي 1935-2025 الاكاديمي و ... / ابراهيم خليل العلاف
- أوروبا وأوكرانيا: سارق يمنح أموال غيره لسارق آخر! / محمد حمد


المزيد..... - تركها ملطخة بالدماء.. كلب ينهش وجه طفلة ويعود ليهاجمها ثانية ...
- تحليل.. ترامب سيواجه -فوضى وتحديات- في حالة سعيه للإطاحة بما ...
- لقطات جوية تظهر العاصفة كلوديا تغمر مونموث: أجزاء واسعة من ا ...
- الأونروا: إسرائيل تعرقل دخول المساعدات إلى غزة في خرق واضح ل ...
- أثيوبيا تؤكد تفشيه.. الصحة العالمية تحذر من خطورة وباء -فيرو ...
- دراسة تقدم خطوات الاستحمام لمرضى الإكزيما بدون مضاعفات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيحيون ضحية لتحريم انتقاد الاسلام / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - شكرًا لك أخي وليد - عدلي جندي