اذ النصوص التي تستقس منها السلفية والوهابية وااااااااااااااااااااااااااااااااحدة في القران المقدس والحديث الشريف رغم أهيمة وعلم الامام متولي الشعراوي واخلاصه فانه كان وزيرا للأوقاف في عهد السادات ونشر فتوى الجنوح الى السلام مع اسرائيل عن حسن ظن وهو اجتهاد تبين للجميع الى الان أن اسرائيل لم ولن تجنح للسلام قط بعد ذلك تفرغ للدعوة وتفسير القران المقدس بطريقته الفريدة رحم الله الشيخ الشعراوي كان أمة وحده ولايضيره أن يطعن فيه المغرضون والمغرضات والمرجفون والمرجفات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعراوي عراب السلفية الدعوية بمصر / داليا عبد الحميد أحمد
|