أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خربشات ومشاغبات ومشاكسات-الأديان بشرية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الأخ أمازيغى تونسى مرة أخرة - سامى لبيب










الأخ أمازيغى تونسى مرة أخرة - سامى لبيب

- الأخ أمازيغى تونسى مرة أخرة
العدد: 683451
سامى لبيب 2016 / 6 / 30 - 00:05
التحكم: الكاتب-ة

تحياتى مجددا اخ امازيغى تونسى
يشرفنى ان تكون قارئ قديم لكتاباتى منذ بدايتى فى موقع الحوار.
تسأل أسئلة كثيرة وتدين الملحدين المصريين
بالنسبة للوطنية فأنا شيوعى أعتقد بالأممية ولكن ليس هناك مجال لتطبيقها الآن لذا فلتبقى الوطنية والقومية كحق وحياة بحيث لا تتشرنق ولا تتعنصر لذا انا مع حق الأمازيغ والبربر والأكراد فى هوية ثقافية تنال حقوقها فى التعبير.
تدين الملحدين المصريين بقسوة فتقول(أقول دائما للزنادقة رفاقي أن الملحدين المصويين خرجوا من عباءة نبي العربان ولايزالون تحت برقع نبي العروبة)لا أتصور الأمور هكذا ولا أنفى قولك بوجود ترسبات عاطفية وثقافية ولكن لا يكون تعميمك صحيحا إلا إذا قمت بدراسة لكل الملحدين المصريين.
الذى أعرفه من خبرتى أن الملحدين المصريين هم لادينيون فى الأساس ولهم توقفات أمام التراث الدينى الإسلامى والمسيحى ليثير حنقهم ورفضهم ثم جاء الإلحاد بعد ذلك فكيف خرجوا من عباءة نبى العربان!-هم من أصول إسلامية ومسيحية ولهم مواقغهم الحادة من الدين ولكن الثقافة لا تتغير فى يوم وليلة فيحملوا بين جنباتهم عادات شرقية مثلا.
الإلحاد ليس عملية سهلة ولا توجد فى مجتمعاتنا نشأة إلحادية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خربشات ومشاغبات ومشاكسات-الأديان بشرية / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الظلّ الأخير / محمد بسام العمري
- الماضي بوابة للتأمل… والمستقبل أفق للخلق / أكرم شلغين
- المثقف الكردي والسياسي ثنائية الكلمة والسلطة / إبراهيم اليوسف
- على أمل اتفاق سلام وشيك في غزة/ اتفاق 21 نقطة لإنهاء الحرب / أحمد سليمان
- الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” (2/1) / أحمد رباص
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (267) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - لماذا يعاني الأطفال من الصداع النصفي وكيف يمكن تخفيف أعراضه ...
- السلطات المغربية تعتقل مجددا شبابا أثناء تظاهرات تطالب بإصلا ...
- فنزويلا: مادورو يلوح بفرض حالة الطوارئ تحسبا لـ-عدوان- أمريك ...
- ماذا تعرف عن السودان الذي يُطعم الآخرين ويجوَّع أهله؟
- استطلاع رأي يظهر تراجعا كبيرا في دعم الأميركيين لإسرائيل
- وزارة العدل الأميركية تقاضي منظمات مؤيدة للفلسطينيين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خربشات ومشاغبات ومشاكسات-الأديان بشرية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الأخ أمازيغى تونسى مرة أخرة - سامى لبيب