تعزيتك ربما تصلح للعوام الذين يذهبون على النات طلبا لمواساة تريحهم ؛ بالنسبة لي تعليقاتي على بعض الكتاب الملحدين أو الأنبياء هو فقط بهدف إيقاضهم أن المشكل ليس الإسلام فقط بل العروبة أيضا! قلة من يتطرقون لذلك. بالنسبة للألم : نعم الألم فضيع وهو ضريبة المعرفة يعني حال من يعيش مع سرطان ليس له علاج : الموت قادم لامحالة ولاعزاء ولا أمل ولا معجزات : لن أرى وطني محررا موحدا في حياتي لكن أقوم بما في وسعي للأجيال القادمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون لا يحتاجون لإعداء / سامي الذيب
|