المقبول عند المسلمين؛ هو: الرواية الصحيحة؛ وشروط الرواية الصحيحة؛ هي: - اتصال السند. - عدالة الرواة. - ضبط الرواة. - انتفاء الشذوذ. - انتفاء العلة.
فهناك قاعدتان، هما:
• صحة السند يفيد صحة الخبر. • لولا الإسناد؛ لقال من شاء ما شاء.
في حال إكتمال هذه الشروط؛ فإن الرواية تكون صحيحة, لكن هل هذه الصحة ترتقي إلى درجة (اليقين)؟ طبعاً، (لا)، فلا ترتقي إلى درجة (اليقين) إلا بعد أن تكون (متواترة)، فالقاعدة تقول: التواتر يفيد اليقين.
والتواتر وضّحته في مقالي: اليقينيات وأصولها السته على هذا الرابط: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=522064
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لاتتعاملوا مع الروايات بالعقل والمنطق,اذا لم تكن غيايتكم تبشيرية كما تزعمون ؟ / عبد الحكيم عثمان
|