- اهتماماتك الصغيره الكبيره
|
العدد: 683313
|
سومرية
|
2016 / 6 / 29 - 12:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
ايها البصري الجميل ،اهتماماتك الصغيره الكبيره في حجمها واصالتها،انها ليست مجرد ذكريات بل هي الجذور بتلقائيتها وانسيابيتها، هي سفينة ابحار للماضي الحاضر فينا دوما بعفويتها الصادقه الجميله الخالصه من لوث الفتن والحروب التي الصقوها عنوة وغدرا بكل جميل لنا وفينا ويبقى التفائل والتمني بعودة السيد الاعظم. دمت معطاء لما يختلج بدواخلنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أَيُّها الوَطَنُ المُشَّرّدُ .. عُد الينا / طارق الحلفي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|