بدأ النظام السياسي في العراق يتحلل بشكل واضح عاقداً آماله على زيادة أسعار البترول عسى أن يغطي على جريمة فساده , وكل رموز هذا النظام كردية كانت سنية أو شيعيه صارت مكروهة ومقززه للفرد العراقي أياً كان , كل الرموز الحاليه في البرلمان أو السلطه التنفيذيه أستهلكت وأحترقت أوراقها ولن تستطيع الأستمرار مهما فعلت , أما السيد العبادي المدعوم أمريكياً ومن الأتحاد الاوروبي فهو الشخصيه السياسيه الذي يحاول التوفيق والتهدئه وتغيير النظام الفاسد بشكل بطئ متجاهلاً ثورة الشعب الوطنيه التى ستهز عروش هؤلاء الفاسدين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بعد اجتياح المنطقة الخضراء: مساراتُ الحراك الاحتجاجي.. وخيارُ الكتلة الاجتماعية التاريخية / فارس كمال نظمي
|