أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حضارة بابل وخرافات الخمينى / عبدالجواد سيد - أرشيف التعليقات - ال طلال صمد, تحية - عبد الله خلف










ال طلال صمد, تحية - عبد الله خلف

- ال طلال صمد, تحية
العدد: 682719
عبد الله خلف 2016 / 6 / 25 - 22:39
التحكم: الحوار المتمدن

حسب علامة التاريخ/ شارل لانجلوا، في كتابه: (نقد التاريخ)، الدليل القاطع في البحث عن تاريخية ما، إثباتًا ونفيًا، لا يكون إلا بطريقين لا ثالث لهما، وهما:

• القطع الاول: بالإحاطة ورؤيا العين، وإنتقال هذا إلينا عبر الوثائق المخطوطة والمسجلة.
• القطع الثاني: بالتواتر، بشرط أم يدعم التواتر سند واحد؛ متصل وصحيح.

أما غير ذلك، فهي احتمالات -ربما- و-لعل- و-قد يكون-.

وأنت كلامك بلا أدلة قاطعة, يعني ندخلها في خانة (ربما, لعل, قد يكون).


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حضارة بابل وخرافات الخمينى / عبدالجواد سيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النجوى / عايد سعيد السراج
- الخذلان ذلك المعام الصادق / ندى الهاشمي
- انتخابات مجلس نواب العراق 2025: قراءة حقوقية وقانونية في ضوء ... / نهاد القاضي
- الإنسان بين الصورة والغياب في قصّة -الواتسآب في خدمة المتقاع ... / أحمد كامل ناصر
- المطهّر الملوّث: غُسل السلطة بالدم / إبراهيم اليوسف
- بيت الاثرياء مادة لفلم سينمائي / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - مصر.. حظر استيراد السكر يثير تساؤلات حول المخزون والأسعار
- مؤسسة منتدى أصيلة تفوز بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون ...
- الرئيس الجزائري يقرر العفو عن الكاتب بوعلام صنصال استجابة لط ...
- محاكمة شابين سويديين في الدنمارك بتهم تتعلق بـ-الإرهاب- على ...
- فيلم ”نسور الجمهورية” في مهرجان ستوكهولم السينمائي
- بيان شديد اللهجة من لجنة حقوق الإنسان الإيرانية ضد الاتهامات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حضارة بابل وخرافات الخمينى / عبدالجواد سيد - أرشيف التعليقات - ال طلال صمد, تحية - عبد الله خلف