حسب علامة التاريخ/ شارل لانجلوا، في كتابه: (نقد التاريخ)، الدليل القاطع في البحث عن تاريخية ما، إثباتًا ونفيًا، لا يكون إلا بطريقين لا ثالث لهما، وهما:
• القطع الاول: بالإحاطة ورؤيا العين، وإنتقال هذا إلينا عبر الوثائق المخطوطة والمسجلة. • القطع الثاني: بالتواتر، بشرط أم يدعم التواتر سند واحد؛ متصل وصحيح.
أما غير ذلك، فهي احتمالات -ربما- و-لعل- و-قد يكون-.
وأنت كلامك بلا أدلة قاطعة, يعني ندخلها في خانة (ربما, لعل, قد يكون).
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حضارة بابل وخرافات الخمينى / عبدالجواد سيد
|