أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العداء للامازيغ وللامازيغية بين الاسلام والعروبة / كوسلا ابشن - أرشيف التعليقات - تانمريت - أمازيغي تونسي










تانمريت - أمازيغي تونسي

- تانمريت
العدد: 682661
أمازيغي تونسي 2016 / 6 / 25 - 13:47
التحكم: الحوار المتمدن

أخطر ما نجح الخونة في تمريره على الأمازيغ الجهلة بتاريخهم هو وجود عرق عربي بيننا في تامزغا فتونس مثلا صار كل شعبها عربانا والدزاير والمروك صارالشعب الأمازيغي أغلبية عربية مع أقلية أمازيغية تعيش في حب وسلام مع إخوانها العربان! والحقيقية العلمية الجينية أثببتت أنه لا يوجد عندنا عربان أصلا ونسبة هذه الجينات لا تتجاوز ال5% على أقصى تقديروحتى هذه قد ذابت في الجينات الأمازيغية !
لاتنسى تونس في كتاباتك ، أيضا موريتانيا التي تعيش في عصور ماقبل التاريخ بفضل الإسلام والعروبة
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العداء للامازيغ وللامازيغية بين الاسلام والعروبة / كوسلا ابشن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العداء للامازيغ وللامازيغية بين الاسلام والعروبة / كوسلا ابشن - أرشيف التعليقات - تانمريت - أمازيغي تونسي