أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قَبَانْجِيْنَآتٌ مُتَهَآفتة ... لَاْ حَمْدَ فِيْهَاْ (D): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - أحبائي الكرام ..... الأحرار 1: - بشاراه أحمد










أحبائي الكرام ..... الأحرار 1: - بشاراه أحمد

- أحبائي الكرام ..... الأحرار 1:
العدد: 682411
بشاراه أحمد 2016 / 6 / 24 - 09:32
التحكم: الحوار المتمدن

هكذا حال السفهاء المارقين دائماً, يستاءون من الحق وتعصف بهم الحقيقة وتضيق بها صدورهم حرقة وأسى كلما أتت على بنيانهم الذي بنوه ريبة في نفوسهم,, فهذا يعتبرمبرر كاف لكراهتهم لها وجزعهم وهلعهم منها,, وهذا أمر طبيعي بدهي لأنهم يبغونها عوجاً ولأن الحق والحقيقة يعملان على إصلاح ما أفسدوه منها فيكون الإحباط والجزع والخوف.

فإذا كان هذا هو الحال نحو الحق والحقيقة ذاتهما, والذين هما مطلب وغاية كل العقلاء والأصحاء والمعتدلين والكرام,,, وهذه الملاحقة لها ومحاولات الشواذ النيل منها وإلقاءها في أتونهم حتى لا تكون لها عودة لعالمهم الأسود مرة أخرى, فكيف إذاً سيكون الموقف من الذين يناصرونها ويسعون جاهدين إلى إبرازها فوق غثاء سيلهم وتطفيف كيلهم وإيقد نار ويلهم؟؟؟

فمثلاً:
1. ما الذي قاله الأخ الفاضل عبد الله خلف أكثر من دعوة صادقة قوامها ثلاث كلمات هي: (بارك الله فيك), ورغم أنه لم يزد على ذلك شيئاً, ولم يحدد مجرد إسم المقصود بها, لم يقبلها منه أعداء الحق والحقيقة فكانت صاعقة عليهم, فوضعوا إسمه في القائمة (السوداء) لديهم,, (البيضاء) لدى ربه. فذكروه بسوء ونعتوه بما لا يليق به وبفضله وصدقه.

... يتبع ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قَبَانْجِيْنَآتٌ مُتَهَآفتة ... لَاْ حَمْدَ فِيْهَاْ (D): / بشاراه أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة ابن الملوح ( المقامة المطولة ) . / صباح حزمي الزهيري
- لماذا عجزت فرنسا أمام مقاومة أمازيغ الأطلس..؟ / امال الحسين
- ما هو الذكاء الاصطناعي؟ / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري
- ثيمة الديستوبيا في رواية مزرعة الحيوان لجورج أورويل / عبد الجبار نوري
- مفاوضات أفشلتها عنصرية الصهيونية / بديعة النعيمي
- من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟! / كريمة مكي


المزيد..... - طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- الأمم المتحدة: مخزوننا من الوقود المخصص للعمليات الإنسانية ف ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- الأهلي في مواجهة الاتحاد السكندري.. الموعد والتشكيلة المتوقع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قَبَانْجِيْنَآتٌ مُتَهَآفتة ... لَاْ حَمْدَ فِيْهَاْ (D): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - أحبائي الكرام ..... الأحرار 1: - بشاراه أحمد