عندما رفض اهل مكة ان يناصروا محمد, لجأ محمد الى اهل الطائف طالباً منهم المعونة والنصرة, ولكن لم يرق محمد لأهل الطائف ورفضوا ان ينصروه في دعوته, وحرضوا صبيانهم وعبيدهم عليه فضربوه ضرباً مبرحا ً وكالوا له مالذ وطاب من الشتائم والسباب والإهانة, لدرجة دفعته الى فقدان ايمانه بالله قائلاً جملته المشهورة : الهي الى من تكلني, الى عدو يتجهمني أم الى عدو ملكته أمري
وبالطبع جاءه جبريل على سحابة وطلب منه الإذن أن يهدم الأخشبين (جبلين ضخام) فوق رؤوسهم☺-;- .. وهو طبعاً الجزء الذي لم يراه الا محمد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقفة و إهداء / منال شوقي
|