كتبنا عندما ترد في القرآن الكريم تعني الفرض في المجمل أو تعني المآل الحسن كقوله : ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون، وقس على ذلك أي أنها لا ترد إلا بسياق الفرض أو المصير المحتوم للأحسن والافضل قدرا !! فكيف يحكم بانها بدعة وابتداع في بداية الأمر ثم يفرضها لاحقا فيوبخهم عند الإخلال بها ممن وصفهم بالفاسقين في آخر الآية ؟!! هل عرفت المعضلة الآن ؟!! شكرا لك .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرهبنة بين القرآن والأرثوذكس ورشيد المغربي ج3 / عبدالله مطلق القحطاني
|