أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل نحن نتجه إلى دولة دينية؟ / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - النار تحت الرماد - emad emad










النار تحت الرماد - emad emad

- النار تحت الرماد
العدد: 681484
emad emad 2016 / 6 / 19 - 09:19
التحكم: الحوار المتمدن

صراحه احزن كثيرا كلما فكرت فى مستقبل اولادنا
هل يعانون ما عانياه من قهر وحرمان
الى متى سوف يظل التخلف الدينى مسطيرا على عقول المصريين
كلما لا حظت التعصب المستر بين افراد الشعب اخاف على اولادى و اولادهم ايضا
لماذا سوف يكره هؤلاء الاولاد بعضهم بعض بسبب احتلاف الاديان
من الذى يعمل جاهدا على ان يظل الاختلاف والتعصب
الجهل هو السبب
من السبب فى الجهل
لماذا اهمال التعليم
هل اهمال التعليم عن قصد
لا اقصد تعلمنا الفاشل
زرع حصد
اقصد تعليم بناء الانسان
صراحه خايف ومش عارف
خايف على الاولاد كل الاولاد
مش اولادى بس
اولاد المتعصيبن ايضا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل نحن نتجه إلى دولة دينية؟ / محمد زكريا توفيق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الريح والجن وسليمان بين الدين السياسي والتنزيل / طلعت خيري
- مصيبة أعظم من مصيبة : / عزيز الخزرجي
- قيامة الغريب --- شعر / أبوذر بابكر
- مذكرات ج 26 / كاظم حسن سعيد
- عبرة / سارة صالح
- الطبيعة القانونية للودائع النقدية / محمد عادل زكى


المزيد..... - شاهد كيف فصلت الشرطة الأمريكية بين محتجين مؤيدين للفلسطينيين ...
- بضغطة زر واحدة.. خطوات تحديث GTA 5 الجديد للأندرويد والأيفون ...
- -أطفالي خائفون، بينما تفتش الكلاب عن طعامها في المقابر القري ...
- قناة محلية: فضيحة ترافق ظهور -المستشارة الرقمية- لخارجية أوك ...
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدافع الهاون -2 بي 11- عيار ...
- معزيا بمقتل 3 جنود بكرم أبو سالم.. أوستن يبحث مع غالانت المف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل نحن نتجه إلى دولة دينية؟ / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - النار تحت الرماد - emad emad