أشكرك من اجل قرأتك المتانية ...للمقال ..أفتقدناك تماما فى المقال السابق ..مع انى واثق تماما من قرأتك لها جيدا ....لا ظهرت انت و لا توابعك ...هل وصل الامر أن تخترع ندمان و تبادلها التهانى و الاقداح ..بالك من مسكين....ثم ها انت حتى لا تجروء على كتابة اسمك ....يسوع يحبك...و الذى يحبك هذا لا مسطول و لا أرجوز .....بل هو القدير الذى لا يشمخ عليه ....هو الديان العادل الذى سيدين المسكونة بالعدل.....يوم الرب قريب.....فغضب الله المعلن على كل فجور الناس ليس فى الحياة القادمة فقط ....بل يمكث غضب الله عليك اليوم فى ساعة هزئك و أستخفافك . ......
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا احب الله .......الملحدين / أنون بيرسون
|