أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التعاليم العنصرية ليسوع الناصري (عرقية ودينية) / عبد الله خلف - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد










الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد

- الحوار المتمدن
العدد: 681190
وليد حنا بيداويد 2016 / 6 / 17 - 13:56
التحكم: الحوار المتمدن

ايامكم سعيدة
الى متى تقفون وتساندون االاصوات النشازة وما يطلقه الاسلاميون المتطرفون وتمنعون اصوات الحرية . ان ما تقومون به هو احد انواع الارهاب وانا اقولها لكم بصراحة،، الحوار المتمدن قد تحول الى ساحة الارهاب الاعلامى الاسلامى ضد الاخر.. اين انتم من الحوار اسمه المتمدن، اليس الاجدر ان تسمونه الحوار الاسلامى المتطرف،، هذا اقتراح ارجو قبوله


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التعاليم العنصرية ليسوع الناصري (عرقية ودينية) / عبد الله خلف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحكم الثالث على حسين محمد الشبيبي (صارم)/1 / محمد علي الشبيبي
- بين التجريب والسطحية: تعدد الأصوات والتكلف اللغوي في الأدب ا ... / السعدية حدو
- فَلْسَفَةُ السِّحْر / حمودة المعناوي
- قارعو طبول الإبادة وأبواق الفتن والقتل والدمار مشروع تفكيك ا ... / إبراهيم اليوسف
- الاقتصاد قبل المدفع: كيف تهدد ضغوط الأسواق الإسرائيلية مشروع ... / عامر عبد رسن
- لا الحسين وصوت اليوم / احمد عناد


المزيد..... - مروان البرغوثي.. الأسير الذي جعل من زوجته فدوى حارسة الحلم و ...
- لقاء بوتين وترامب في ألاسكا.. لقاءات في تاريخ القمم الأمريكي ...
- تحت غطاء -الأمن- و-الاستثمار-.. استيلاء منظم على عقارات ومزا ...
- مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا حارق القرآن في السويد
- السويد ـ سوريون من بين ضحايا أسوأ إطلاق نار جماعي في البلاد ...
- عقب صلاة الجمعة.. مصابان بإطلاق نار قرب مسجد في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التعاليم العنصرية ليسوع الناصري (عرقية ودينية) / عبد الله خلف - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - وليد حنا بيداويد