عندما سيُكتب تاريخ موقع الحوار المتمدن سيقول المؤرخ ان الشلة المجيدة كانت واحدة من اكبر الإنجازات الفكرية والثقافية في الموقع وكما حطم النبي موسى الألواح التي استلمها من الله مباشرةً، حطمت الشلة المجيدة كل الأصنام والألواح المقدسة، كسرت كل القيود، ورفعت عالياً راية حرية فكر الإنسان لا زالت الشلة المجيدة، سنواتٍ بعد غيابها، تؤلف كابوساً مخيفاً لكل متحجري العقول وتحياتي بهذه المناسبة لكل أعضاء واصدقاء (وايضاً لخصوم) الشلة المجيدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقال الزميل سيلوس العراقي / عبد المطلب العلمي
|