( الملايين من الحيوانات المنوية تموت في سبيل شهوة واحدة ) المشكل ان النبي الذي هو قدوة لامته لم يقنن شهواته كونه مبعوثا من الله ليخفف من تلك الشهوات ويعطي درسا لامته بان لا يلهثون وراء الغرائز والشهوات وان يضبطوا حالهم وخصوصا انه له مكانة في اعلى درجات الجنة وله حور العين بالمئات ولكنه في حياة الدنيا لم يطق صبرا على الرغم من عدد زوجاته فاضطر القران الى النزول لرغباته ( فلما قضى زيد وطرا زوجناكما ) وطبعا الناس البسطاء والبدو يقلدون ملوكهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام و السياسة / ايدن حسين
|