أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عودة الحذاء الى صاحبه الشرعي .. اللهم لا شماتة / مهند الحسيني - أرشيف التعليقات - لا عجب - ag










لا عجب - ag

- لا عجب
العدد: 67943
ag 2009 / 12 / 5 - 09:51
التحكم: الحوار المتمدن

صباحكم جميعا نور
سيدي الرائع
لماذا كل هذا التقديس ؟ كيف تريد يا سيد مهند ان لا نقدس الحذاء ؟ في احدى القصص المدرسية كنا ونحن صغارا نتوجع من الافراط ضحكا على الحذاء الطنبوري، ذلك الحذاء الملعون. اما بحذاء الزيدي فقذ ضحكت علينا كل شعوب العالم بما فيها حتى الشعوب البدائية التي لم تعرف في تاريخها شيئا اسمه حذاء
في الحقيقة ما تراه في تلك الساحات ليست نصبا لحذاء الزيدي فقط فهو بحذائه وبدونه لا ولن يرقى الى تلك النصب التي تمثل في الحقيقة ذلك الشيء الذي يوجد بداخل جماجمنا. فعوض ان يكون لنا بهاعقولا وادمغة، تراها تكتنز احذية. فلا عجب اذن ان رايتنا ننصب لها هنا وهناك نصبا تذكارية. نحرسها حتى لا يدنسها من لا يؤمنون بقدسية ذلك الحذاء المشروم. ولا عجب ان رايت الجموع المبلدة تحج البها كل سنة وتطوف بها وتقيم حولها الطقوس. ولا عجب ان خونت من لا يؤمن بهذا الحذاء ووصفتهم الجموع المبلدة بكل الاوصاف فهي لها رصيدا كبيرا في الاوصاف والاتكيت يجذ منبعه في الصحراء منذ ازيد من اربعة عشرة قرنا.
ما استغرب له حقا هو ان بعض الذين كانوا في طليعة التغيير والذين كانوا يسمون انفسهم ثوريين، اجدهم الآن في طليعة اولائك المبلدين الذين يتخدون من نصب حداء الزيدي المشؤوم قبلة وكعبة لهم يؤمونها ويطوفون حولها بم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة الحذاء الى صاحبه الشرعي .. اللهم لا شماتة / مهند الحسيني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سيمفونية الوجع الإنساني المشترك- غناء الذات الشاعرة على أنغا ... / كريم عبدالله
- رواية -راكب الريح- والتّألّق في إبداع يحيى يخلف / نبيه القاسم
- سيّدةُ الأنغام الملوّنة / كريم عبدالله
- مأساة يغود - الجزء الثاني - الحلقة التاسع / امال الحسين
- تأخرتم كثيراً في الإعلان عن الاعتذار للشعب السوري / بير رستم
- لنتألم على السودان كما نتألم على غزة / حيدر صبي


المزيد..... - هاجروا نحو -الجنة- في أوروبا... أسر تونسية تبحث عن أبنائها ب ...
- الملاكم كانيلو ألفاريز يهزم مونغويا ويحتفظ بألقابه العالمية ...
- -الحرب وصلت لطريق مسدود-.. قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل ي ...
- احصل على 400 ريال فورا.. منفعة الأسرة تعلن صرف 400 ريال عمان ...
- عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب لإتمام صفقة الره ...
- القبض على العشرات في معهد شيكاغو مع تصاعد احتجاجات الجامعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عودة الحذاء الى صاحبه الشرعي .. اللهم لا شماتة / مهند الحسيني - أرشيف التعليقات - لا عجب - ag