ومقالتي انتهت فعلاً بعلامة استفهام، عما إذا كان مصير الرواية سيكون مثل الشعر والمسرح لا يمكن مقارنة هاني الراهب مع ماركيز، ولا صنع الله ابراهيم بطبيعة الحال.. الأول، موهبته أقل من عادية ورواياته يغلب عليها الثرثرة.. وصنع الله ابراهيم، رواياته يغلب عليها المباشرة في الطرح السياسي ولو ماتت الرواية، لا قدّر الله، فإنها ستكون قد أدّت مهمتها التاريخية الأدبية. ولكن، بدون مساهمات كبيرة تُذكر للرواية العربية !!!؟ ولك خالص تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
احتضار الرواية / دلور ميقري
|