أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيهما منطقى - تأملات إلحادية (7) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 84 - سامى لبيب










مداخلة 84 - سامى لبيب

- مداخلة 84
العدد: 678960
سامى لبيب 2016 / 5 / 31 - 13:53
التحكم: الكاتب-ة

مداخلة 84 لعماد ضو
==========
تحية
مجرد قراءة تعليقات المسلمين على مقالاتك هي شاهد على مدى تطرف المسلم كل مسلم ورفضه لأي راي اخر خارج قران البدوي المصروع ابن الزنى
ومدى خوفه على إسلامه الهش من مجرد فكرة، لم أعد أزور هذا الموقع فهو مرتع للصلاعمة يسند ظهرهم رقيب داعشي مسطول
هذا الموقع انتهت رسالته التنويرية وآخر همي الان ان ينشر هذا التعليق او يحذفه المعتوه علاء الصفار
والاسلام الذي بدا بالسيف سينتهي بالفيس

=============


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيهما منطقى - تأملات إلحادية (7) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيهما منطقى - تأملات إلحادية (7) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 84 - سامى لبيب