أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقترحات لمواجهة الهستيريا الطائفية! / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - المشكلة لا هذا ولاذلك. - احمد حسن البغدادي










المشكلة لا هذا ولاذلك. - احمد حسن البغدادي

- المشكلة لا هذا ولاذلك.
العدد: 678779
احمد حسن البغدادي 2016 / 5 / 29 - 23:18
التحكم: الحوار المتمدن

تحية دكتور،

مع الاسف انك تحلل الأحداث بسطحية تامة،

فأنت تقارن الحرب الأهلية الدينية في أوروبا، مع الحرب الدينية بين السنة والشيعة،

انت تقارن المسلمين وعقليتهم الدموية، بنفس عقلية الاوروبي التي بنيت على المفاهيم المسيحية.

اخي العزيز،

ان سبب إطفاء الحرب الدينية في أوروبا، هي تعاليم السيد المسيح الراقية، وحياته هو وتلاميذه ، حياة الفداء والعطاء من اجل البشرية، حيث تم اعتماد العهد الجديد هو الحكم بين المسيحيين، وان تعاليم العهد القديم أصبحت تراثاً غير ملزم للمسيحيين.

كما ان قادة الإصلاح في أوروبا ، هم رجال الكنيسة المسيحية نفسها، وعلى رأسهم مارتن لوثر.

وهذا ما يفتقده الاسلام،
اذ ان الآيات المدنية، وهي أواخر القران، هي آيات الاٍرهاب والقتل والدمار والكراهية.

اما محمد، فهو رمز الاٍرهاب الاسلامي في حياته، اما أصحابه الإجلاء، فهم زمرة من قطاعين الطرق العديمي الغيرة والضمير.

ان محمد واصحابه، هم المثل الأعلى للمسلم.

لذلك ، لايمكن إصلاح الاسلام ولا المسلمين،

الحل الوحيد هو نقد الاسلام بكافة رموزه، من قران ومحمد وصحابة ورجال دين.

يجب ادانة هذا التجمع الاٍرهابي، بكل جرأة وتجرد.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقترحات لمواجهة الهستيريا الطائفية! / عبدالخالق حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ليه كدا يا سوسو!؟ / وحيد محمود محمد
- ماذا تعنى وفاة البابا فرنسيس؟ / أيمن غالى
- تبديد النص : الجابري قارئا لابن خلدون / عبدالله جاد
- تشريح الصمت: قراءة نقدية وتحليلية لرواية المريضة الصامتة / الشهبي أحمد
- من وراء طرح الصراع الأمازيغي الإسلاموي..؟ / امال الحسين
- خمسون عاماً في محرقة الصحافة: في سيرة الإعلامي الذي يحارب نف ... / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - روبيو يعلن عن -إعادة تنظيم- وزارة الخارجية الأمريكية.. ماذا ...
- هذا هو أفضل وقت لتناول الفواكه المجففة والمكسرات
- الكرسي الرسولي بانتظار قرار الكرادلة لاختيار خلف للبابا فرنس ...
- صور عيد الاستقلال الأردني الـ79 - 2025
- تهنئة بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لعيد الاستقلال للمملكة ...
- طريقة المحمرة السورية مثل المطاعم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقترحات لمواجهة الهستيريا الطائفية! / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - المشكلة لا هذا ولاذلك. - احمد حسن البغدادي