أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إله الكتاب المقدس والأمر باغتصاب الاطفال / لؤي ثابت - أرشيف التعليقات - مسلم عزيز - وليد حنا بيداويد










مسلم عزيز - وليد حنا بيداويد

- مسلم عزيز
العدد: 678086
وليد حنا بيداويد 2016 / 5 / 25 - 19:15
التحكم: الحوار المتمدن

كم مرة تم حرق اوراقى على موقع السيد بشاراة
طيب لماذا لم ترد بدلا عنه، لماذا لا تجيب عن كيفية انزال القران ماهى الوسائل التى تم انزاله بها_
؟ السؤال الثانى اين محفوظ القران؟ كيف عرف المسلمون ان القران محفوظ فى السماء؟ هل الله، يسرق من كتب واللغات الاخرى هذا امتحان بسيط وفى حالة عدم ردك ساعتبرك راسبا
هذه ثلاثة اسئلةاتمنى ان ترد على ومن ثم احرق كل اوراقى
انا بانتظارك يا ايها السقيم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إله الكتاب المقدس والأمر باغتصاب الاطفال / لؤي ثابت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هايكو: مفاتيح الجنّة.. مهداة لذكرى مجزرة مجدل الشّمس، حيث تح ... / شهربان معدي
- محمود درويش ومحمود المشهداني … / هاتف بشبوش
- ألكسندر دوغين يكشف الجانب الخفي للسياسة الأمريكية – -ترامب أ ... / زياد الزبيدي
- من الساحل إلى السويداء.. متى يسقط الخوف؟ / ضيا اسكندر
- شعوبنا تائهة وثقافتنا مأزومة ! / عبدالله عطوي الطوالبة
- إيلون ماسك:هل هو عبقري طموح أم رجل يفتقر للروح؟ / حازم كويي


المزيد..... - شركة في دبي تأمل بإطلاق خدمة التاكسي الطائر في عام 2026
- ماذا قدّم أسبوع باريس للأزياء الراقية لعروس شتاء 2026؟
- أوروبا تمنح إيران مهلة: إما التفاوض بشأن برنامجها النووي أو ...
- صفقات بين واشنطن والمنامة بنحو 17 مليار دولار.. عشية لقاء تر ...
- بعد الهجوم.. شركة DNO النرويجية: إيقاف إنتاج النفط مؤقتاً في ...
- السوداني: مطار الموصل بوابة اقتصادية وستنطلق رحلاته بشكل كام ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إله الكتاب المقدس والأمر باغتصاب الاطفال / لؤي ثابت - أرشيف التعليقات - مسلم عزيز - وليد حنا بيداويد