حسب العقيدة ألإسلامية فألإنسان مسيّر ولا يحيد قيد أنملة عن ألمكتوب في اللوح المحفوظ فهو كالإنسان ألآلي تم برمجته من قبل ألله ويمكن تشبيه ألإنسان بممثل في مسرحية كتب ألله نصه . كتاب ألحوار المتمدن لا يكتبون ولا يعلقون بنسق واحد لأنّ ألإنسان مخيّر في بعض الجوانب ومسيّر في جوانب أخرى، فهو لم يختر أبويه أي جيناته ومحل ولادته، ولكنه تملك وعيا نتيجة التطور فهو حر في معظم القرارات التي يتخذها ولا علاقة لله بهذا. تحياتي وتمنياتي بالصحة والسؤدد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغة ألقرآن-1 / كامل علي
|