أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بلاغة ألقرآن-1 / كامل علي - أرشيف التعليقات - تعليق العزيز آيدن حسين - كامل علي










تعليق العزيز آيدن حسين - كامل علي

- تعليق العزيز آيدن حسين
العدد: 677586
كامل علي 2016 / 5 / 22 - 13:54
التحكم: الكاتب-ة

سرني إغنائك موضوع المقالة.
حسب رأيك ورأي إبراهيم الثلجي فيتوجب تصحيح الآية ليكون بليغا ونتخلص من ألتأويلات.
ألتصحيح:
( وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها بالعدل وألإحسان ففسقوا فيها فحق عليهم القول فدمرناها تدميرا )
علما بأنّ الله كتب في اللوح المحفوظ ما سيحدث منذ الأزل لهذا فالإنسان لا يستطيع ألخروج من نص السيناريو.
أتفق معك بأنّه لا ذنب للأطفال والخيرين لكي يعاقبهم ألله، وموت الأطفال إشتغال بالعبث ولا يليق بالله.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغة ألقرآن-1 / كامل علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بلاغة ألقرآن-1 / كامل علي - أرشيف التعليقات - تعليق العزيز آيدن حسين - كامل علي