أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مبروك لكتاب وقراء الحوار المتمدن. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - دينيا: الإلحاد = العلمانية - عبد القادر أنيس










دينيا: الإلحاد = العلمانية - عبد القادر أنيس

- دينيا: الإلحاد = العلمانية
العدد: 677083
عبد القادر أنيس 2016 / 5 / 18 - 19:54
التحكم: الحوار المتمدن

ختمت أخي قاسم بالقول: (فلربما يعتقد الدكتور المحترم بأن العلمانية هي الإلحاد. أم أصبح القراء والكتاب في موقع الحوار ، كلهم في سلة واحدة،).
من المنظور الديني، العلمانية هي إلحاد فعلا. فصل الدين عن السياسة إبعاد الدين عن مجال ظل يهيمن عليه قرونا من الزمن. العلمانية تقتضي المواطنة الكاملة، أي المساواة بين الجميع نساء ورجالا، مسلمين وغير مسلمين، بينما هذا يناقض صميم الدين كتابا وسنة. وطبعا ما يناقض صميم الدين فهو إلحاد بالضرورة لأنه يشكك في جدوى الدين وفي صلاحيته وفي عدله. يبدو لي أن رجال الدين يعرفون خطر العلمانية على الدين أكثر من غيرهم. الدين، أي دين، يحتوي على تعاليم تتدخل في الحياة التعبدية كما تتدخل في الحياة العامة، والخروج عليها يعد خروجا على الدين. برأيي، لا يجب أن نتبرأ من (تهمة) الإلحاد، خاصة لما تصدر عن رجال دين يُنزِلونها حتى على أصحاب المذاهب الدينية الأخرى،حرية الاعتقاد هي إلحاد في نظر الدين.
لهذا أرى أن كتاب الحوار المتمدن، مهما اختلفوا، هم في سلة واحدة، سلة العلمانية. بل إن من ذكرتَهم (مصطفى راشد، صبحي منصور) هم أكثر جرأة على الإسلام من كثير من العلمانيين.
خالص مودتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مبروك لكتاب وقراء الحوار المتمدن. / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مبروك لكتاب وقراء الحوار المتمدن. / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - دينيا: الإلحاد = العلمانية - عبد القادر أنيس