الكاتب المحترم من الواضح أن لديكم الكثير فى هذا الأمر الذى يثبت وبما لا يدع مجالاً للشك أن النص القرءآنى هو ابن زمانه وابن بيئته وخلاصة تجارب محمد ورفاقه فى اقامة ملك لقريش ومن بعدهم للعرب يضارع ملك فارس والروم مستلهمين فى ذلك ماجاء فى كتب اليهود والنصارى عن ممالك سليمان وداود وفرعون وغيرهم من حكام الأزمان الغابرة ! تحياتى وأتمنى المزيد من تلك الأبحاث القيمة لعلها تساهم فى تخرير العقل العربى من كهنوت مايسمى بالأديان السماوية وخاصة الدين المحمدى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سفر التكوين القرآني ونظرية الأربع كتبة للقرآن – الجزء الرابع / عمر سلام
|