لا الأزهر ولا غير الازهر أوصياء علي الإسلام.. الإسلام قائم بذاته قبل أن يكون الأزهر .. وما حكيته من تاريخ غير شريف هو قليل من كثير.. وهو كما تقول هو آداة للحاكم .. حتى خريجو الأزهر مواصفاته محددة سلفاً خصوصاً بعد تطويرة علي يد عبد الناصر بمساعدة السوفيت آنذاك.. حتى يصبح الأزهري صنو الصوفي أما ما هو ليس معقول أن يكون الأزهر هو من يضطهد النصاري .. الأحداث ضد النصاري انتفاضات شعبية اسلامية ضد شوكتهم التي تشتد يوماً بعد يوم .. ولا دخل للأزهر ولا للدولة فيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أضواء على الأزهر ... غير الشريف . / فيصل البيطار
|