الصفحة الرئيسية - نفس الوجوه الكالحة ونفس الضحايا / ماجد فيادي - أرشيف التعليقات - الحل-2 - عبد الحسين سلمان

الحل-2 - عبد الحسين سلمان

- الحل-2

العدد: 676777

عبد الحسين سلمان

2016 / 5 / 16 - 12:23
التحكم: الكاتب-ة

السؤال المهم : هل يمكن التعويل و الاعتماد على الجماهير العراقية الان؟

وبدون ان ندخل في التجريد : اقول : لا.
واقولها وفي قلبي غصة و مرارة و ألم ( مع فائق احترامنا لاهلنا في الداخل).

A. الجماهير التي دخلت البرلمان يوم 30-04, و قرأوا : دعاء النجاة ( دعاء شيعي ), لا يمكن الاعتماد عليها, هذه الجماهير تركض وراء ( مقتدى !!!!), و مقتدى, بعمله هذا ( احتلال البرلمان لفترة قصيرة), وبغض النظر عن نظرية المؤامرة ( حيث يشاع: ان احتلال البرلمان تم بالاتفاق بينه و بين العبادي), الأ ان مقتدى:
اراد ان يرسل رسالة مهمة الى البيت الشيعي, يقول فيها:
انا الاقوى , وأنا الاخ الكبير, وانا الدولة.

ونتيجتها: انتقمت الاحزاب الشيعية الاخرى, من مقتدى,( وفي الحقيقة انتقمت من أهلنا الفقراء الجياع) بتفجيرات مدينة الثورة, و معمل غاز التاجي.

يتبع لطفاً......

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نفس الوجوه الكالحة ونفس الضحايا / ماجد فيادي