أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمةُُ النكاح و شاربي بول البعير تقتلُ العراقيين! / سعدون الركابي - أرشيف التعليقات - كفيت ووفيت ياركابي - صلاح البغدادي










كفيت ووفيت ياركابي - صلاح البغدادي

- كفيت ووفيت ياركابي
العدد: 676469
صلاح البغدادي 2016 / 5 / 14 - 07:40
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا لك
والخلاصة :عمامة بيضاء تقتلنا وعمامة سوداء تسرقنا
ومع ذلك نقدس هذه العمائم
فماذا ننتظر غير القتل والخراب
كل التفجيرات والانتحاريين...من السعودية والخليج
وكل سرقات ونهب المال العام من ازلام ايران في العراق
وكل من يخلط الاوراق ويسمي جهة واحدة مسؤولة دون الاخرى،اما بليد او مآجور او ببساطة طائفي،وما اكثر خالطي الاوراق على هذا الموقع.
تحية الى سعدون الركابي،ومقاله الذي ينزف الماً.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمةُُ النكاح و شاربي بول البعير تقتلُ العراقيين! / سعدون الركابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - همساتي : شؤون وشجون ! / ايليا أرومي كوكو
- أنتِ فرحةُ عيدٍ دائمة / شيرزاد همزاني
- هل سقطت نظريات الصبر الاستراتيجي والجبهات المتعددة لمحور الم ... / مكسيم العراقي
- لماذا سميت اسرائيل حربها بالأسد الصاعد ؟ / صفاء علي حميد
- الثورة الديمقراطية للشعب الإيراني قادمة لامحال / سعاد عزيز
- العلم في مهبّ الإهمال: تساؤلات مشروعة إلى أصحاب القرار / ولاء الساعدي


المزيد..... - 7 نصائح للحصول على أكبر فائدة من الخضار المُقطعة مسبقًا
- مصر.. سجال علاء مبارك ونشأت الديهي يشعل ضجة وساويرس وإعلامي ...
- إسرائيل.. فيديو ردة فعل نتنياهو على صوت خلفه خلال تفقد موقع ...
- السعودية.. الرقابة النووية والإشعاعية تعلق بعد استهداف منشأة ...
- هل يُشعل استهداف منشأة -فوردو- الإيرانية فتيل كارثة نووية؟
- النسخة الألكترونية من العدد 1854 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمةُُ النكاح و شاربي بول البعير تقتلُ العراقيين! / سعدون الركابي - أرشيف التعليقات - كفيت ووفيت ياركابي - صلاح البغدادي