أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انتهاك حقوق المواطنة والانسان :جزء من سيرتي الذاتية / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - ممؤازرتي الخالصة للصديق وليد يوسف - مكارم ابراهيم










ممؤازرتي الخالصة للصديق وليد يوسف - مكارم ابراهيم

- ممؤازرتي الخالصة للصديق وليد يوسف
العدد: 676431
مكارم ابراهيم 2016 / 5 / 13 - 21:25
التحكم: الحوار المتمدن

لقد جعلتني كلماتك المؤلمة ادخل لاول مرة لموقع للحوار المتمدن بعد انقطاعي عن الموقع لسنتين
للاسف العراق البلد الذي تعيش فيه يحكمه لصوص وحرامية يتمتعون بخيرات العراق بينما المواطن الاصيل مثلك يخرج الى التقاعد بدون تقاعد
ارجوك اخبرني كيف اساعدك ولنبقى على تواصل
تقبل خالص الود والاعتزاز


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتهاك حقوق المواطنة والانسان :جزء من سيرتي الذاتية / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية: خيوط الزيف / احمد صالح سلوم
- -مسرحية الخيانة: عباس والجولاني في عرضٍ ساخر - / احمد صالح سلوم
- هندسة المفاهيم القومية والدينية في مشروع حسن خليل غريب الفكر ... / حسن خليل غريب
- الخائن الدوني : جرح الأمة النازف وطعنة الظهر التي لا تندمل / رياض سعد
- نظام الملالي..وجه بشع لا يمکن تجميله / سعاد عزيز
- المبادرة الأمريكية بين الطموح السياسي وواقع الرفض الإسرائيلي / علي ابوحبله


المزيد..... - ركلوا جروها ولكموها بشدة.. حادثة مروعة لاعتداء مجموعة على فت ...
- الأمم المتحدة تعيد فرض العقوبات على إيران
- بعد افتتاح سد النهضة.. مصر: إثيوبيا توهمت أننا سننسى حقوقنا ...
- هل يمكن لأي شخص أن يصبح مؤثراً على وسائل التواصل الاجتماعي؟ ...
- إلغاء التجنيس وسحب الجنسية الألمانية.. الأسباب والمسوغات الق ...
- نقص الفيتامينات قد يكون سببا خفيا وراء آلامك المزمنة!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انتهاك حقوق المواطنة والانسان :جزء من سيرتي الذاتية / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - ممؤازرتي الخالصة للصديق وليد يوسف - مكارم ابراهيم