تحياتى عزيزى سمير حسين تعاملت مع آية الخبيثون للخبيثات لتقدم لنا نقد شديد الحرج من خلال ما يعرف بالتنبيط والذى يعتمد على ملاحظة القارئ واستنتاجه لتقول(ما زالت ضحكة عيشة ترن مثل الجرس وتقول الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات) وهذا ذكاء منك. لا أقتنع بقصة الخبيثون للخبيثات والطيبون للطيبات فالواقع يثبت أن هناك طيبون حظوظهم عاثرة ليلتقون بخبيثات ويذوقوا منهم الغدر والخيانة والإساءة كذا هناك طيبات يلتقين برجال خبيثون ويذوقوا المر على ايدهم . أهلا بك على صفحتى .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيزوفرانيا على زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة / سامى لبيب
|