- حمدًا على السلامة الغالي جدًا محمد زكريا توفيق!
|
العدد: 676199
|
أفنان القاسم
|
2016 / 5 / 12 - 15:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
أين أنت؟ وكيف أنت؟ شغلت بالي عليك، فكرت في العاطل قبل المنيح، وقلت مش معقول، على الأقل رد على إيميلي!!! لماذا كل هذه الغيبة؟ لماذا كل هذا الغياب؟ لماذا لم تفكر في أحبائك كما يفكرون فيك، وترسل إليهم كلمة اطمئنان؟ على كل حال طلعتك علينا (عليّ) اليوم كانت مفاجأة حلوة أوي، ربنا ما يحرمناش منك...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإلياذة لهوميروس 1 / محمد زكريا توفيق
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|