يتشدق المسلم .. بان القران قد فصل كل شيء .. و ذكر كل شيء لكنه لم يذكر لنا ان الشمس هي نجمة بل حتى محمد الذي عرج الى السموات .. لم يشر الى هذه الحقيقة ثم يقول ابراهيم الثلجي احشروا الذين ظلموا و ازواجهم ان ازواجهم ليسوا نسائهم بل شبيههم في الظلم ما هذا التفسير الغريب اخي العزيز شبيه الظالم في الظلم هو ايضا ظالم .. فقوله .. احشروا الذين ظلموا .. كافي .. ما الداعي لقوله و ازواجهم .. يا ترى تبرير .. تبرير .. تبرير ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيزوفرانيا على زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة / سامى لبيب
|