أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا سامح الله محمد الحلو! / راضى وديع خليل - أرشيف التعليقات - تبا وتعسا لمن يصدق مخلوقا في خالق - عبد الله بوفيم










تبا وتعسا لمن يصدق مخلوقا في خالق - عبد الله بوفيم

- تبا وتعسا لمن يصدق مخلوقا في خالق
العدد: 67598
عبد الله بوفيم 2009 / 12 / 4 - 09:30
التحكم: الحوار المتمدن

أما أنت يا راضي وديع خليل فلم نقرأ قبل تعليقك وتكذيبك لمحمد الحلو, وأما صديقك فهو فاقد لتوازنه النفسي والقعلي, وأصبح سفيها لما صدق ما يكتب خلق من خلق الله, لو سلط الله عليه بكتيريا تضاعفت في أمعائه لخربتها ولـتأوه واستنجد بالله وبكل عزيز عليه
محمد الحلو, يا رجل لا يعد في ملك الله إلا أقل مما تشكله حبة رمل واحدة في رمال الكون, لا تزيد لا تنقص


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا سامح الله محمد الحلو! / راضى وديع خليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأوكسجين الغريب / هاشم معتوق
- مصالح البلاد العليا : دقة الذكاء بين الواقعية والأيديولوجية. / مظهر محمد صالح
- مشاهد من حياتي: المشهد الأول.. السعودية! / محمد عبد المجيد
- محراب البهجة: راية الحبّ البيضاء - رواية تؤسس أدبا كنعانيا ( ... / حسن ميّ النوراني
- كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية-2 / سعتيد مضيه
- اي شرق نريد؟ / اياد البرغوثي


المزيد..... - مصر.. حكم بالسجن المشدد 3 سنوات على سعد الصغير في -حيازة موا ...
- بيان حملة 16 يوم لإنهاء العنف ضد النساء: ثلاثون عامًا على مت ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام مواطن -قصاصًا- وتكشف اسمه وجر ...
- موعد مواجهة الغرافة والنصر في دوري أبطال آسيا للنخبة
- موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر 2024 بالعراق وحقيقة تط ...
- سعر الذهب اليوم الإثنين 25-11-2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا سامح الله محمد الحلو! / راضى وديع خليل - أرشيف التعليقات - تبا وتعسا لمن يصدق مخلوقا في خالق - عبد الله بوفيم