أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وحدة الأديان / راندا شوقى الحمامصى - أرشيف التعليقات - ختام تعليقي - راندا شوقي الحمامصي










ختام تعليقي - راندا شوقي الحمامصي

- ختام تعليقي
العدد: 675907
راندا شوقي الحمامصي 2016 / 5 / 10 - 15:12
التحكم: الكاتب-ة

و يشير بهآء الله في أحد ألواحه المباركة إلى هذه الواقعة بقوله الأحلى : -أن يا قلم القدم واذكر للأمم ما ظهر في العراق إذ جآء رسول من معشر العلماء و حضر تلقآء الوجه و سئل عن العلوم أجبناه بعلم من لدنّا إنّ ربّك لعلاّم الغيوب قال نشهد عندك من العلوم ما لا أحاطه أحد انّه لا يكفي المقام الذي ينسبونه النّاس إليك فأتنا بما يعجز عن الإتيان بمثله من على الأرض كلّها كذلك قضى الأمر في محضر ربّك العزيز الودود فانظر ماذا ترى إذًا انصعق فلمّا أفلق قال أمنت بالله العزيز المحمود اذهب إلى القوم قل فاسئلوا ما شئتم انّه المقتدر على ما يشاء لا يعجزه ما كان و ما يكون قل يا معشر العلمآء أن اجتمعوا على أمرٍ ثمّ اسئلوا ربّكم الرّحمن

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وحدة الأديان / راندا شوقى الحمامصى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الركض* / إشبيليا الجبوري
- عن الأوباش / إلياس شتواني
- المنفى ليس حقًا ولا عقوبة/بقلم جورجيو أغامبين - ت: من الإيطا ... / أكد الجبوري
- فن وأكثر / طيبة فواز
- الصمغ* / إشبيليا الجبوري
- الفصائل العراقية ولعبة الأمم!! / مازن صاحب


المزيد..... - خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- إصابة 3 من الطاقم الطبي لمستشفى كمال عدوان شمال القطاع بطائر ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- راقب لعب طفلك وانفعالاته.. علامات وعلاج اضطراب ما بعد الصدفة ...
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وحدة الأديان / راندا شوقى الحمامصى - أرشيف التعليقات - ختام تعليقي - راندا شوقي الحمامصي