أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تطور سلطة البرجوازية الطفيلية في العراق من 1980 إلى الآن / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - د حسين الف تحية - جاسم محمد كاظم










د حسين الف تحية - جاسم محمد كاظم

- د حسين الف تحية
العدد: 675870
جاسم محمد كاظم 2016 / 5 / 10 - 11:31
التحكم: الحوار المتمدن

مابعد 1991 اعتمد صدام حسين على نفوذ الحزب في مسك مواقع الدولة وتامين استقرارها ولهذا اصبحت ذي قار التي كانت بمستوى تنظيم شعبة حزبية الى تنظيم يضم 4 فروع للحزب واصبح الحزب هو المسيطر على كل مقدرات الدولة وبهذا التنظيم استطاع صدام من مسك مقاليد الدولة والسير بها وضرب كل الخصوم وتدمير حتى المؤسسة العسكرية التي اصابها الخواء وماتت باول ضربة اميركية اسمى تحية ة ة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تطور سلطة البرجوازية الطفيلية في العراق من 1980 إلى الآن / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العمل! / ادم عربي
- في حضرة التقاعد: خمسة أصوات تتداخل في مرآة رجل واحد / رانية مرجية
- موجة تحمل سرها .. / عبد العاطي جميل
- نابلس - القرن التاسع عشر، سلام في جبل جريزيم / حسيب شحادة
- بين موسى الأندلسي وموسى النابلسي في رواية عودة الموريسكي من ... / صافي صافي
- إبادة غزة وتصاعد عنف المستعمرين في الضفة / سري القدوة


المزيد..... - إيلون ماسك ينتقد مجددا مشروع قانون الإنفاق الذي اقترحه ترامب ...
- مقتل 20 شخصًا بينهم أطفال في غارة على سوق مزدحم في مدينة غزة ...
- بادري بالتسجيل” رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- “خدلك راتب شهري” رابط التقديم في منحة المرأة الماكثة بالبيت ...
- صادرات النفط الإيراني إلى الصين تسجل أعلى مستوياتها في يونيو ...
- بالصور: المشاهير يتوافدون على البندقية لحضور حفل زفاف جيف بي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تطور سلطة البرجوازية الطفيلية في العراق من 1980 إلى الآن / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - د حسين الف تحية - جاسم محمد كاظم