تحياتى حبيبنا سيد مدبولى أتصور ان حضرتك مشغول هذه الأيام فلم تتحفنا بالمزيد من مداخلاتك كما إعتدنا ولكنى اقدر ظروفك واحترمها واشكرك على ما تقدمه . ابصم بالعشرة انه لا يوجد موضوع عصى على ان تتناوله بريشتك الساخرة فها أنت تقدم مفهوم جديد للزمن لتربطه بنسبية الحيضات بالنسبة للحوريات فأنت تعلم ماهية الزمن ولكن اخترعت رؤية طريفة تنسجم مع عقول تحكم على الاشياء وفق حيضتها فلا حركة مكان ولا وجع قلب ! نشرت بعد ظهر اليوم مقال جديد أأمل ان تكون حاضرا فيه إذا أتاحت لك ظروفك وتقبل منى محبتى وتقديرى .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم الخلق والخالق (2)- تأملات إلحادية / سامى لبيب
|