أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمريكا عُمَر ، روسِياعَلِي وهتلرعُمْرَلِي / فرياد إبراهيم - أرشيف التعليقات - Azher Mahdi - فرياد ابراهيم










Azher Mahdi - فرياد ابراهيم

- Azher Mahdi
العدد: 675604
فرياد ابراهيم 2016 / 5 / 8 - 20:52
التحكم: الحوار المتمدن

لقد سقطت كلمة (كانت) من الفقرة الاولى قبل (ولا تزال) سهوا لا كذبا ولا وهما
لا وعليّك فانك تنسب اليّ الكذب وهذا لا يقبل به عمر ولا عليّ
وليست فيكم المشكلة المشكلة في عمر وعلي وانتم لا تزالون تعيشون في العصر الحجري وفي مخيخ عمر وعلي . بينما العالم المسيحي يبحث عن الحياة على سطح المريخ لانهم لا يميّزون بين عمر وعليّ ، ولانهم محظوظون فلا شأن بهم لا بعمر ولا بعليّ . وهل يا ترى سمعوا ابدا باسمي عمر وعليّ؟

ابحث عن الحب لا الحقد في قلبي عمر وعلي ان كنت حقا تحب عليّ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمريكا عُمَر ، روسِياعَلِي وهتلرعُمْرَلِي / فرياد إبراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عالم الكتب (حرائق المعرفة) / علي حسين العراقي
- الْكمُبْرِئ -الْجُزْءُ الثَّامِن- / حمودة المعناوي
- حين تنام القصيدة ويصحو الخراب… قراءة في نص «وطنٌ يبيع ملامحي ... / حامد الضبياني
- مايعرف ب -اليسار- بين الانقراض والتحول/1 / عبدالامير الركابي
- مقامة الفرح . / صباح حزمي الزهيري
- بيوتٌ من غبار الذاكرة / كريم عبدالله


المزيد..... - بينها جمجمة ويد مومياء.. مصر تستعيد 13 قطعة أثرية من بريطاني ...
- في بيانين منفصلين.. السعودية ومصر تُعلّقان على عزم أستراليا ...
- الزراعة تعلن رسمياً عن تحول العراق إلى مرحلة -ندرة المياه-
- استمرار ملاحقة لينا عطا الله وتصعيد القمع ضد -مدى مصر- والصح ...
- رغم توقف المفاوضات وخطة احتلال غزة.. مصر وقطر تعدّان مقترحا ...
- لاريجاني في بيروت: ماذا تحمل زيارته من رسائل إلى لبنان؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمريكا عُمَر ، روسِياعَلِي وهتلرعُمْرَلِي / فرياد إبراهيم - أرشيف التعليقات - Azher Mahdi - فرياد ابراهيم