أتعلم منك أستاذي و يشرفني أن أكون أحد تلامذتك و أود أن أطمئنك إلي أن مجهوداتك لا تضيع هدراً فأنت لا تكتب لهؤلاء و إنما للصادقين مع أنفسهم و الذين يهتمون للحقيقة قبل أي شئ و لي وجهة نظر - إن سمحت لي - وجود هؤلاء في منتهي الأهمية و نستفيد منه بشكل غير مباشر فتعليقاتهم التي لا تُقنع عقل طفل تجعل المقارنة التي يعقدها القارئ الصامت في صالح العقل و المنطق الذي تكتب به أنت و يكتب به كل من يهتم لحال أبناء وطنه التعيس . تحياتي أستاذي و كل الأمنيات الطيبة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم الخلق والخالق (2)- تأملات إلحادية / سامى لبيب
|