أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شكرا تركيا / جان نصار - أرشيف التعليقات - عقدة الانبطاح - سمير










عقدة الانبطاح - سمير

- عقدة الانبطاح
العدد: 675407
سمير 2016 / 5 / 6 - 23:28
التحكم: الحوار المتمدن

هلا بيك هلا, عاشت ايدك على السيمفونية الرائعة وخاصة انه دا اشرب عرك (يني راخي) الاسطمبوللي الاصلي ودا اقزقز فستق ايراني لان ماكو حلبي, على عناد اردوكان , الجماعة ديحنون لايام الانكشارية اللي يسيرون في الاسواق وبايديهم الكرباج يصلون ظهور الرجال ويغتصبون النساء ويلوطون بالصبيان(اجلكم الله) وكما تفضلت كل يوم كانوا زاجين العرب بحروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل, وكل الحروب خسرها السلطان , ولتغطية هزيمته فالعملية سهلة : اتهم المسيحيين بالتواطيء مع الغرب, بالرغم من انه وعلى مدار التاريخ فان تركيا كانت دائما تستند على دولة(مسيحية) في حروبها الطرزانية . نعيما عليكم , اركعوا اليوم للسلطان اردوغان كما يركع الاخرون لاحفاد انو شروان! احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكرا تركيا / جان نصار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حقوق العرب داخل أوطانهم / كاظم فنجان الحمامي
- لست ماركسيا.. / منعم وحتي
- لماذا الحزب الشيوعي الأمازيغي؟ / الحزب الشيوعي الأمازيغي
- المُحبّون يعيشونَ كثيراً / محمود كرم
- الدكتاتور يغير مظهره في العصر الجديد / محمد ناجي
- القراءة والصورة تفاعل مع طفل اليوم كمواطن للغد. / عزيز باكوش


المزيد..... - أسرار شعب أفار المرعب الذي غزا أوروبا بدأت تتكشّف.. ماذا نعر ...
- شاهد مصير لصوص اعتادوا اقتحام منازل الهنود في أمريكا بحثًا ع ...
- أين يمكنك تناول -أفضل نقانق- في العالم؟
- -زرقاء اليمامة-... تحفة أوبرالية سعودية تنير سماء الفن العرب ...
- ريبورتاج: تحت دوي الاشتباكات...تلاميذ فلسطينيون يستعيدون متع ...
- ملاكم روسي يكتسح متحديه ويسقطه بالضربة القاضية (فيديو)


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شكرا تركيا / جان نصار - أرشيف التعليقات - عقدة الانبطاح - سمير