حسب قوانين الفيزياء عندم تصل سرعة جسيم لسرعة الضوء ينعدم الزمن. إذا كان ينعدم الزمن بالنسبة لفوتون يسير بسرعة الضوء.
فما الغريب أن ينعدم الزمن بالنسبة لله؟! أكرر الأيام الستة بمقايسنا نحن منذ لحظة بدء الخلق و ليس بالنسبة لله. بالنسبة له الزمن صفر و أية لحظة مثل أية لخظة. و لذلك هو الأول و هو الآخر لأن لحظة الأول منطبقة على لحظة الآخر فلا زمن و الفترة بينهما صفر أما بالنسبة لنا لا.
احترامي و مودتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم الخلق والخالق (2)- تأملات إلحادية / سامى لبيب
|