أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إيران(بره بره) داعش(جوه جوه)! / حيدر حسين سويري - أرشيف التعليقات - واهم - علي عدنان










واهم - علي عدنان

- واهم
العدد: 675079
علي عدنان 2016 / 5 / 4 - 10:22
التحكم: الحوار المتمدن

كيف يستطيع بضع اشخاص يؤمنون بالخرافة والجهل والامية ان يقودوا او حتى يؤثروا بتيار مدني يقوده الشيوعيون الشرفاء والابطال ياسيد سويري؟؟
جماعة مايدعى الصرخي عدة افراد لايفقهون من الدنيا سوى ان سيدهم ومرجعهم له علاقة نسابة او صهر للمهدي الغائب
ويمانهم الكبير ان ((افسد في الارض وافسد اكثر)) كي تعجل بظهور المهدي !!! هل هؤلاء بهذا المستوى من التفكير يقودون او يؤثرون حقا بتيار مدني دمقراطي بافكاره الانسانية الكريمة والمشرقة؟؟؟
ماهذا الوهم في التفكير سيد سويري؟؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيران(بره بره) داعش(جوه جوه)! / حيدر حسين سويري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف! / سعيد علام
- تقلبات الزمن وسلوك البشر / خالد القيسي
- الإرهاب الأميركي المقنّع بالديمقراطية: تحليل وثائقي وسياسي خ ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الثقافة الذكوريَّة التي غيبت الشريعة السمحاء / شمخي جبر
- الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 22 ) ... / أحمد صبحى منصور
- هل يقصف ترامب فنزويلا؟.. حرب المخدرات كغطاء لنهب الثروات! / زياد الزبيدي


المزيد..... - العثور على رفات يُعتقد أنها لرجل متهم بقتل بناته في غابة بأم ...
- إستونيا: ثلاث مقاتلات روسية انتهكت مجالنا الجوي الجمعة
- مالطا تبلغ أبو مازن اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين في الأمم ...
- ما هي حركة أنتيفا ولماذا يستهدفها ترامب؟
- -ملياردير ترامب يستعد للسيطرة على الإعلام- - في نيويورك تايم ...
- تعليق مساعدات ألمانية للسلطة الفلسطينية بسبب اعتراض مشرعين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إيران(بره بره) داعش(جوه جوه)! / حيدر حسين سويري - أرشيف التعليقات - واهم - علي عدنان