تحية و سلام مفردات جديدة تقدمها للجميع كي يختار و يَنْسِبْ و يتصور لكن اين الزيف من كل ما ظهر؟ كيف يمكن للانسان ان يتصالح مع نفسه و هو مُزّيَف؟ كيف يريد ان يؤثر في الاخر و هو مع نفسه لا يخجل من الزيف الذي غلف نفسه به سابقاً و الأن و هو يقول -اعلموا أنِّي قد تلقيت ُ رسالة َ الدندبوح ِ الفريد، و هو يقولُ لكم: أذنت ُ لكم أن تعيشوا و تأكلوا و تشربوا- : ( كم : تعصَّبت الجنغرونات العنطبوزية لكلمات الشحلمون؟. و كم لا يخجل من نطقها نطقها؟ تحية لك عزيزي و دمتم بتمامها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بوح في جدليات - 18 – ابصق ابصق يا شحلمون. / نضال الربضي
|