أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هيبة الدولة بدون بكارة / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - مع الأسف مقتدى شلع - طارق










مع الأسف مقتدى شلع - طارق

- مع الأسف مقتدى شلع
العدد: 674844
طارق 2016 / 5 / 2 - 15:40
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا هكذا ياسيد مقتدى قتلت ووأدت ثورة الشعب , المفروض الشعب المقتحم للمنطقه الوقحه لا يخرج منها اطلاقاً حتى وأد هذا النظام السياسي الداعر الفاجر الفاسد الخائن وأقامة نظام وطني ودستور يعيد للشعب العراقي وحدته وكرامته , ولكن معليش سيد مقتدى نعذرك لقلة حنكتك السياسيه ومن الآن فصاعدا اترك السياسه لأهل السياسه واترك الشعب العراقي ياخذ المبادأه لأنه شعب العراق اذا ثار لن يتمكن بايدن ولا عمار ولا حزب الدوعي من ايقاف ثورته وان غدا لعباس البياتي قريب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هيبة الدولة بدون بكارة / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضرورات ما بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية / هاني الروسان
- طوفان الأقصى 670 - الهولوكوست لا يبرر الإبادة - قراءة روسية ... / زياد الزبيدي
- نتنياهو يدفع مجلس الأمن الإسرائيلي للموافقة على -أمر الإبادة ... / جدعون ليفي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (220) / نورالدين علاك الاسفي
- أحداث الساحل – قراءة في نتائج لجنة تقصي الحقائق وتوصيات لضما ... / أحمد سليمان
- الجزائر.. 50 عاما على مشروع الوهم / عبد الله النملي


المزيد..... - هل عقوبات -النفط الروسي- ستطال الصين بعد الهند؟.. ترامب يرد ...
- 7 علامات خفية تدل على وجود مشكلة فى الغدة الدرقية
- ترامب يؤكد تحقيق -تقدم كبير- في المحادثات الأمريكية الروسية، ...
- عمليات دهم واعتقالات واسعة بالضفة ومواجهات في رام الله
- الأونروا: قتل الفلسطينيين أثناء محاولتهم تأمين الطعام أمر لا ...
- دراسة: الأطفال يفهمون مشاعر الكبار من تعبير الوجه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هيبة الدولة بدون بكارة / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - مع الأسف مقتدى شلع - طارق