أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وهم الخلق والخالق(1)- تأملات إلحادية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ما السبب فى حذف مداخلاته! - سامى لبيب










ما السبب فى حذف مداخلاته! - سامى لبيب

- ما السبب فى حذف مداخلاته!
العدد: 674621
سامى لبيب 2016 / 4 / 30 - 17:28
التحكم: الحوار المتمدن

ألحظ أن مداخلات عابر سبيل قد تم حذفها كلها بالرغم أنه قد تم التصريح بها سابقا ولا أعرف السبب فى هذا الحذف , فالمداخلات لا تحمل إساءة لأحد وليست مشينة بغض النظر أن محتواها ليس فى صلب الموضوع ,ولكن منذ متى يتم حذف المداخلات كونها هشة أو غير موضوعية .
لم يتبقى سوى أن المدعو عابر سبيل محظور وموقوف من إدارة الحوار فهل هذا صحيح أم لا.
أطلب تفسير السبب فى حذف مداخلات عابر سبيل من المراقب حتى يتبرر هذا الموقف ولا يقال أن هناك حذف تعسفى .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم الخلق والخالق(1)- تأملات إلحادية / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كل الأمر عبث ... خربشة من دفترٍ سابق / شيرزاد همزاني
- وشهدَ شاهِدٌ من أهلها / شابا أيوب شابا
- الجامعات الأمريكية فضحتنا أمام العالم / محمود يوسف بكير
- ضوء / رواية / ذياب فهد الطائي
- حول اسلمة المجتمع / صوت الانتفاضة
- رأس الـحـكــمـة وجـبـل الـجـلــيــد / أحمد الخميسي


المزيد..... - مصادر: تركيا أوقفت بشكل كامل التبادل التجاري مع إسرائيل
- وزير الطرق الإيراني يتحدث عن فتح صفحة جديدة فى العلاقات الاق ...
- الحرس الثوري الإيراني: ردنا سيكون أوسع نطاقا في حال كررت إسر ...
- زاخاروفا تشبه نظام كييف بتنظيم -القاعدة- بعد تصريحات وزير خا ...
- إعلامية مصرية شهيرة تعلن حصولها على حكم قضائي ضد الإعلامي ني ...
- السفير الروسي في سيئول: روسيا وكوريا الجنوبية يمكنهما تحسين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وهم الخلق والخالق(1)- تأملات إلحادية / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ما السبب فى حذف مداخلاته! - سامى لبيب