لايمكن بالطبع النظر الى -حشع- أو أي حزب طليعي آخر يمثل الفكر المستقبلي للبشرية بطريقة -معصومية- أي أنه كامل الأوصاف، وبلا أخطاء! من هنا فأنت يا أخي الكريم قد تكون محقا في بعض تقييماتك النقدية، كونك أقرب منى من -حشع- وكونك أيضا من المناضلين القدماء والحريصين على أن يتعزز دور حشع.. بل مازلت واقفا بشموخ وعزة وبموقف نضالي بين. وكما يقال عادة : أهل مكة أدرى بشعابها. غير أن كل هذه الميزات لا تعطي بالضرورة أفضلية التقييم الأسلم، لأمور خلافية كبيرة. فالسجالات النقدية تستمر، والردود النقدية تترى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور
|