أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور - أرشيف التعليقات - جوهر المشكلة 2 - حميد خنجي










جوهر المشكلة 2 - حميد خنجي

- جوهر المشكلة 2
العدد: 674232
حميد خنجي 2016 / 4 / 26 - 18:50
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة
إذا التعاون في حد ذاته لم يكن أس المعصية أو المصيبة، بقدر ما كان التردد والبطء في الترتيب السريع للرجوع والتراجع عن الاتفاق والعودة إلى تحت الأرض كان خطأ تكتيكيا مهلكا! والآن مسألة غزو العراق! أنت تعرف يا أخي الكريم أن الحزب كان ضد الغزو والحرب. وتغيير النظام بطريقة جراحية (الحرب). لقد طور الحزب في حينه شعاره الأساس (لا للديكتاتورية لا للحرب) إلى؛ (لا للحرب لا للديكتاتورية)، هذا بالرغم من حقيقة يحورها الكثيرون وهي؛ أن ذلك النظام الرهيب (هل نسيتم عسف ذلك النظام الرهيب؟!) لم يكن ليسقط لو لم يكن الغزو! أكيد على الصعيد السياسي اليومي لا يمكن الجهر بذلك! والآن التهمة أو الأسطوانة المشروخة: تعاون الحزب مع المحتل الأمريكي والمشاركة في تشكيل أول حكومة ؟! أولا الحزب لم يتعاون-كما اسلفنا- مع الغرب عامة وامريكا خاصة. بل عارض تلك الترتيبات (الوثائق موجودة) بكل ما أوتي من قوة (كانت قوة الحزب هشة). ولكن هل كانت على ظهر الأرض قوة باستطاعتها وقف الخطة الغربية (جنون صدام ونظامه أعطت كل المبررات للتدخل الأمريكي)؟! أكيد لا! والآن عن المشاركة الرمزية والمعنوية من جانب الحزب في ترتيبات بريمر!.. يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الانهيار بدأ مع ابو حامد الغزالي / علاء الدين الظاهر
- في العراق وياللحسره ..فوضى ونهب المال العام وقتل وحرمان / لميس طارق
- الاقط الهوائي / ازدهار عبد الحليم الكيلاني
- توم باراك يضرب الأرض برجليه كطفلٍ فَقَدَ لعبته: صراع النفوذ ... / حسين أحمد
- هل يميز الدجاج الذهب من الذرة: قراءة ثقافية في الحكمة الأماز ... / عدي الراضي
- كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس / عزالدين مبارك


المزيد..... - رفض جائزة مصرية لأسباب سياسية.. رحيل صنع لله إبراهيم ومسؤولو ...
- سوريا تُعلن عزمها إبرام اتفاقية تعاون دفاعي مع تركيا.. هذا م ...
- سفير إسرائيل في بروكسل: التكتل سيخسر إذا عاقبنا بسبب غزة ولم ...
- رغم الحظر الصارم.. جنود بريطانيون في كينيا متورطون في دفع ال ...
- ارتفاع أعداد الطعون القضائية بألمانيا بسبب رفض طلبات اللجوء ...
- التعامل مع حرارة الجو .. عادتان تأتيان بنتيجة عكسية ويُنصح ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الحزب الذي كان يُمثل أملاً للناس / ارا خاجادور - أرشيف التعليقات - جوهر المشكلة 2 - حميد خنجي